في المناظرة التي تناولت العلاقة بين شعر علي الجمبلاطي وشجرة الزيتون، اتفق معظم المشاركين على وجود تناغم عميق بين هذين العنصرين، حيث يعكس كل منهما جوانب مختلفة من التجربة الإنسانية والثقافة التاريخية. عبد الأكبر البارودي رأى في دمج الشعر وصفاء طبيعة شجرة الزيتون حدثًا موفرًا للتجارب الغنية للمتلقي، بينما شدد شهيد بن صديق على استقلالية كل جانب وكيف يمكن لكل واحد منهما التأثير مباشرة على الجمهور رغم ارتباطهما الواضح. من جهة أخرى، لاحظ العلوي بن شعبان أن رنين التصوير الوصفي قد يغفل أحياناً عن الأعماق النفسية الأكثر أصالة التي يستكشفها شعر الجمبلاطي. ومع ذلك، اعترف الجميع بتأثير شجرة الزيتون كعنصر إلهام رئيسي لشعر الجمبلاطي ولمكانتها المركزية داخل السياق الثقافي العام. بشكل عام، سلطت المناظرة الضوء على التفاعل المعقد والممتع بين الشعر والمرئيات الطبيعية، مستخدمة شجرة الزيتون كمثال حي لهذه العلاقة المثمرة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)- من أهدي إليه ما المشروع في حقه أن يقول؟ وبماذا يرد المهدي؟
- سؤالي هو: أنا رجل عزب وساكن مع أخي الكبير وهو متزوج وزوجته منتقبة وهي ترى أن لبس النقاب حكمه واجب فه
- أنا وأم زوجي بيننا خلافات، وهذه الخلافات من طرفها، وبمناسبة حلول شهر رمضان الكريم لا أستطيع مسامحتها
- لبخيرة
- ذهبت أنا وأمي لراتب التقاعد في منطقة سنية كمنطقتنا فلم نستلم الراتب وقالوا إن اسم أمك غير موجود ويجب