في المناظرة التي تناولت العلاقة بين شعر علي الجمبلاطي وشجرة الزيتون، اتفق معظم المشاركين على وجود تناغم عميق بين هذين العنصرين، حيث يعكس كل منهما جوانب مختلفة من التجربة الإنسانية والثقافة التاريخية. عبد الأكبر البارودي رأى في دمج الشعر وصفاء طبيعة شجرة الزيتون حدثًا موفرًا للتجارب الغنية للمتلقي، بينما شدد شهيد بن صديق على استقلالية كل جانب وكيف يمكن لكل واحد منهما التأثير مباشرة على الجمهور رغم ارتباطهما الواضح. من جهة أخرى، لاحظ العلوي بن شعبان أن رنين التصوير الوصفي قد يغفل أحياناً عن الأعماق النفسية الأكثر أصالة التي يستكشفها شعر الجمبلاطي. ومع ذلك، اعترف الجميع بتأثير شجرة الزيتون كعنصر إلهام رئيسي لشعر الجمبلاطي ولمكانتها المركزية داخل السياق الثقافي العام. بشكل عام، سلطت المناظرة الضوء على التفاعل المعقد والممتع بين الشعر والمرئيات الطبيعية، مستخدمة شجرة الزيتون كمثال حي لهذه العلاقة المثمرة.
إقرأ أيضا:حضارة العرب في الجزيرة العربية في عصور ماقبل الإسلام- هل الشرك أكبر سوءا عند الله أم الكفر؟ وأي فرق منهما يستحق العذاب أكثر يوم الآخر ؟ حيث إن أكثر الصيني
- Nikitas Kaklamanis
- Jens Voigt
- سميت ابني رحيم وننطقها (راحيم) وليس ( روحيم) تمنيأ مني بأن ينال هذه الصفة الجميلة فما حكم التسمية به
- أيها الأفاضل، منذ زمن اقترفت الفاحشة مع أجنبية، وندمت وتبت، ولا أزال أعيش كابوس الندم من هذه الغلطة