في قصيدة “فراق وشوق” للشاعر المصري حافظ إبراهيم، يستكشف الشاعر المشاعر الإنسانية العميقة مثل الفراق والشوق والحنين. يبدأ البارودي بوصف حالته النفسية بعد فراقه الحبيب، مستخدمًا صورًا بيانية غنية تعكس عمق الألم الناجم عن الفرقة. يشير إلى فقدان الراحة والسعادة نتيجة لغياب الأحبة، ويستخدم مصطلحات معبرة مثل “ذخر” و”ليالي” لتوضيح ذلك. ثم ينتقل إلى وصف شدة شوقه وحنينه، مقارنًا دموعه بالسقاية للحفاظ على حياة قلبه وجفاف الأرض مجازيًا للأثر النفسي للجفاء والتجاهل. يحاول الشاعر فهم مكان وجود محبوبته سواء جسديّا أم روحيا، معبرًا عن خوفه من المستقبل والخسائر المحتملة الأخرى التي يمكن أن تواجهه خلال حياته الطويلة. في نهاية القصيدة، يبدو الشاعر أكثر تصالحا ولكن ليس أقل تشوقا لحالة الحب الأولى، مؤكدًا إيمانه بأن لم شمله مع حب حياته ممكن وممكن الوصول إليه عاجلا أم آجلا.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)- هل يجوز لبس الكروكس للمحرم (في القدم)؟ حيث إنه يغطي الأصابع، ونصف ظاهر القدم، وباقي القدم والكعب مكش
- ما عدة المرأة المطلقة التي لم يخبرها زوجها أنه طلّقها إلا بعد ثلاثة أشهر من الطلاق، بعد إرسال ورقة ا
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أب) (أخ شقيق) العدد: 1 (عم
- فهل يجوز سؤال الله الزيادة في الطول؟ ....خاصة وأنها في وقت مناسب وليست مستحيلة ..وكذلك القيام بتماري
- المطبخ الكاجوني