في قصيدة “فراق وشوق” للشاعر المصري حافظ إبراهيم، يستكشف الشاعر المشاعر الإنسانية العميقة مثل الفراق والشوق والحنين. يبدأ البارودي بوصف حالته النفسية بعد فراقه الحبيب، مستخدمًا صورًا بيانية غنية تعكس عمق الألم الناجم عن الفرقة. يشير إلى فقدان الراحة والسعادة نتيجة لغياب الأحبة، ويستخدم مصطلحات معبرة مثل “ذخر” و”ليالي” لتوضيح ذلك. ثم ينتقل إلى وصف شدة شوقه وحنينه، مقارنًا دموعه بالسقاية للحفاظ على حياة قلبه وجفاف الأرض مجازيًا للأثر النفسي للجفاء والتجاهل. يحاول الشاعر فهم مكان وجود محبوبته سواء جسديّا أم روحيا، معبرًا عن خوفه من المستقبل والخسائر المحتملة الأخرى التي يمكن أن تواجهه خلال حياته الطويلة. في نهاية القصيدة، يبدو الشاعر أكثر تصالحا ولكن ليس أقل تشوقا لحالة الحب الأولى، مؤكدًا إيمانه بأن لم شمله مع حب حياته ممكن وممكن الوصول إليه عاجلا أم آجلا.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسان- من الذين يستثنون من المرور على الصراط المستقيم، وكذلك من الذين لا يوزنون يوم القيامة؟
- Maine House of Representatives
- أنا في الثالثة والعشرين ومخطوبة منذ خمس سنوات والآن أهل خطيبي يرفضونني ويريدون أن يزوجوه بنت عمه، لأ
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة الأفاضل الكرام في موقع الشبكة الإسلامية الرائع ، لي سؤال ألا وهو أنه ف
- "ألبوم باولا عبدول الثالث: رأسًا على عقب"