تقدير قيمة الثقافة والمعرفة أبيات شعر تدعو إلى طلب العلم

في النص، يُبرز تقدير قيمة الثقافة والمعرفة من خلال أبيات شعرية تدعو إلى طلب العلم. يُصوَّر العلم كسلاحٍ يُزهر في قلب كل مُبتغٍ، ويُشبه بالنور الذي يسطع بين ظلمات الجهل. يُشجع النص على القراءة باعتبارها أول خطوة نحو اكتساب العلم، كما في بيت أحمد شوقي: “اقرأ وكن عالماً، ولا تكن كالذي قد قرأ ولم ينتفعْ”. يُؤكد النص أيضًا على ضرورة العمل والسعي لتحقيق غرض التعلم، كما في قصيدة سيف الدولة الخادم: “إذا لم تكن في المعالي مجتهدا فإن مثلك أنسى بعد الوفا”. يُظهر النص كذلك رؤية فلسفية حول استخدام المعرفة والثروة الناتجة عنها لصالح المجتمع، كما في مقطع من ديوان ابن زيدون: “إن الخير محسوب فيما عند الناسٍ فعليك بحسن حاصل ومحصلة”. تُساهم هذه الأبيات في تنمية ثقافتنا وفهمنا للحياة، وتعكس تراثنا الحضاري وتذكرنا بمكانتنا التاريخية كمصدر للإلهام والتقدم الإنساني.

إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر
السابق
أعمال محمد بن علي الصيادي المعروف بالرافعي رحلة شعرية عبر عوالم الحب والتعبير الإنساني العميق
التالي
تحديات التعليم الإلكتروني التغلب على الفجوة الرقمية وتعزيز الوصول العادل للتعليم

اترك تعليقاً