في النص، يُبرز تقدير قيمة الثقافة والمعرفة من خلال أبيات شعرية تدعو إلى طلب العلم. يُصوَّر العلم كسلاحٍ يُزهر في قلب كل مُبتغٍ، ويُشبه بالنور الذي يسطع بين ظلمات الجهل. يُشجع النص على القراءة باعتبارها أول خطوة نحو اكتساب العلم، كما في بيت أحمد شوقي: “اقرأ وكن عالماً، ولا تكن كالذي قد قرأ ولم ينتفعْ”. يُؤكد النص أيضًا على ضرورة العمل والسعي لتحقيق غرض التعلم، كما في قصيدة سيف الدولة الخادم: “إذا لم تكن في المعالي مجتهدا فإن مثلك أنسى بعد الوفا”. يُظهر النص كذلك رؤية فلسفية حول استخدام المعرفة والثروة الناتجة عنها لصالح المجتمع، كما في مقطع من ديوان ابن زيدون: “إن الخير محسوب فيما عند الناسٍ فعليك بحسن حاصل ومحصلة”. تُساهم هذه الأبيات في تنمية ثقافتنا وفهمنا للحياة، وتعكس تراثنا الحضاري وتذكرنا بمكانتنا التاريخية كمصدر للإلهام والتقدم الإنساني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّج- فضيلة الشيخ: منذ 6 سنوات كنت على علاقة مع شاب ودامت 3 أشهر وفي تلك الفترة ارتكبت الفاحشة (مرتين) ثم
- هناك حديث شريف يقول من ترك لله شيئا عوضه الله خيرا منه .. وأنا تركت ولله الحمد عملا حراما وكذا بضاعة
- كثيرا ما كنت أقرأ عن الشرك والكفر، وأخاف منه خوفا شديدا، وكنت أتحرز من شيء يوقعني فيه، وأحاسب نفسي ع
- رجل مات وترك أبناء عم وأولاد أخوات فمن هم الورثة الشرعيون وما الدليل الشرعي وكيف يوزع إرثه بالتحديد؟
- أنا طالبة بكلية العلوم، منتقبة، من الدعوة السلفية. أردت أن أخدم الدعوة، فخرجت لألقي كلمة على الشباب،