في عالم الحيوانات، يُعتبر الفيل من أكثر الكائنات إثارة للدهشة والإعجاب، ولكن ما هو الاسم الذي يُطلق على صغير هذا الكائن الضخم؟ في اللغة العربية والأدب العربي القديم، يُعرف صغير الفيل باسم “الجوهرة”، وهي كلمة مشتقة من الجوهر، مما يعكس القيمة النادرة والمجيدة التي كان يحظى بها الفيلة تاريخياً في الثقافة الشرق أوسطية. في الهندوسية القديمة، يُستخدم مصطلح “هارينا” لوصف ذكر صغير الفيل، بينما تُستخدم كلمة “أدارشا” للإشارة إلى الأنثى الصغيرة. أما في أساطير اليونان، فإن الطفل الصغير للفيل معروف باسم “ميلاس”، وفي الجنوب الأفريقي، قد يشار إليه أيضاً بكلمة “لهلوجوا”. هذه التسميات ليست مجرد تعبيرات صوتية بل هي انعكاس للتقاليد والثقافة والتراث التاريخي لكل مجتمع. عندما نتحدث عن ابن الفيل، نحن لا نقصد فقط الطرف الأخر الناشئ من كائن ضخم، بل نقوم بتخطي حدود اللغات والفلسفات البشرية لنكتشف العلاقة العميقة التي تربط بين الإنسان وحيوانه المحبوب.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصور- الحقيقة الغائبة: أسرار برمودا والتنين من القرآن والسنة ـ هل محتويات هذ الكتاب صحيحة؟ ومن هو مؤلف ذلك
- الدوري الإسباني الدرجة الثالثة
- بما أنه لا يدخل الجنة عاق، فهل يجوز أن نقول: لا يدخل النار بار بوالديه مهما فعل من الذنوب -جزاكم الل
- أنا أعاني من الاكزيما في قدمي، وعند الوضوء الماء يؤثر على قدمي. هل يجوز لي أن أمسح أسفل قدمي أم ماذا
- توفيت والدتي منذ شهر، والحمد لله كنت بارة بها ولكني أشعر بداخلي أني أغضبتها يوم موتها. كنت أنام بجان