في النقاش الذي بدأته عفاف بن عطية، تم تسليط الضوء على التفاعلات المعقدة بين التنوع البيولوجي والزراعة في المغرب، حيث تناولت موضوعات متنوعة مثل الحياة البرية والنظم الاجتماعية للنمل الناري، والصحة النفسية المرتبطة بالحياة المنزلية مع الطيور الأليفة. وقد تركز الجدال حول الصراع الزراعي ضد الآفات، حيث طرحت عنود العبادي أهمية التقدم العلمي في مواجهة هذه التحديات، معتبرة البحث العلمي مفتاحًا للاستقرار الاقتصادي والبيئي. في المقابل، أكد البلغيتي بن إدريس على جدوى الطرق الطبيعية والأساليب التقليدية في مكافحة الآفات، مشيرًا إلى إمكانية الحد من الآفات باستخدام المنافسين الطبيعيين عوضًا عن المبيدات الصناعية. انضم عبد العالي القبائلي إلى هذا الرأي جزئيًا، مشددًا على أهمية الاستثمار العلمي مع احترام الأساليب التقليدية. دعمت سهيلة بوزيان هذا الاتجاه، مؤكدة على ضرورة دمج المعرفة التقليدية مع التقنية الحديثة لتحقيق نتائج مرضية. اتفق عنود الموساوي وبشرى الرشيدي على ضرورة موازنة كلا المسارين لاستخلاص أكبر قدر ممكن من النفع، مما يعكس الاعتقاد بأن الابتكار الحديث يمكن أن يقترن بأفضل ممارسات الماضي لتحقيق هدف الزراعة المستدامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدول- زلزال تركيا وسوريا 2023
- أنا أعمل طبيبة في المستشفى, وأريد أن أسأل عن لبس الطبيبة في المستشفى, فما حكم لو لبست كالزي الباكستا
- ما الحكم في أن أقول في رسالة لمديري في العمل: الأكرم. مثلا: الأخ المدير، فلان الفلاني ........ الأكر
- السؤال: حينما تثور الشهوة، يتكون المذي داخل الذكر، لكن لم يصل إلى الخارج. وحينما أعصر الذكر من الأسف
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأوصاني أحد المقربين لي بالبحث له عن أرض لكي يشتريها وعندما وجدت هذه ا