تُجسد الحكمة والأدب في نظرة العلماء القدامى إلى الزواج، رسالة ذات قيمةٍ كبيرة تستحق التأمل. فقد رأى شوقي الزواج بمثابة “شراكة تكاملية” حيث يكتمل كل طرف بوجود الآخر، بينما أكد الإسلام أهمية الزواج كمصدر للسعادة والهدوء النفسي والجسدي، مشددًا على دور المرأة في بناء بيت هادئ ومستقر.
وعلى صعيد آخر، أبرز الإمام علي بن أبي طالب ضرورة تقدير وتكريس العلاقات بعد بداية المشوار، إذ يظل أهمية الزواج حاضرةً أكثر من بدء الخطبة، في حين جسد ابن حزم الأندلسي رؤيته الفريدة عن الحب كنتيجة طبيعية للزواج المتراكم عبر الاحترام والتفاهم المتبادلين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الاستماع للقرآن على الحامل للأغاني في جميع الأوقات والأماكن؟.
- هل إذا كان في البيت صور ورسومات للأرواح لا يستجيب الله الدعاء والاستغفار .. لأني في المنزل ليس لي سل
- برايتواتر (بلدة زراعية)
- ماذا يستطيع أن يفعل الزوج مع الزوجة السيئة الجاهلة التي لا تتعظ ولا بأسلوب في حين أنه لا يستطيع أن ي
- عندنا شجرة تين في البيت وهي كبيرة في عمرها وتسقط أوراقا كثيرة ولا تنتج ثماراً إلا القيل، فنريد قطعها