مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العلماء الأجلاء، حفظكم الله من كل مكروه. قرأت إجابتكم على حكم التسميه باسم: (نايا)، فقد قلتم إنه مكر
- لماذا الموسيقى حرام؟ ومن الذي حرمها؟ وأريد دليلا قاطعا، وليس الأحاديث. فالقرآن الكريم لا يحرم الموسي
- أنا متزوج من زوجتين إحداهما تقوم بإهدائي كثيرا من مصروفها الخاص والأخرى لا تهديني أبدا، فهل علي شيء
- أنا في 15 من عمري، أدرس في الثانوية، وكان يوجد شاب أحبه لا أعلم، لكن لم أكن أستطيع العيش من دونه، عل
- زوجي قال لي في مستهل حياتنا أنني لو طلبت الطلاق سوف يطلقني، وقد طلبت الطلاق منه عن طريق رسالة من الت