مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمثلة من نسخ القرآن بالقرآن، ونسخ الحديث بالقرآن، والقرآن بالحديث.
- تبرع لي ناس بمبلغ لأداء عمرة، فهل يجوز لي استخدم ذلك المبلغ في سد احتياجات الزواج؟.
- أعمل محاسبا في بلاد الغرب، وفي الكثير من الأحيان يأتيني إسرائيليون كي أجهز لهم تصريحات ضرائبهم وأعما
- أخت تسأل، عند ولادتها وعند الذبيحة لعقيقتها ذبحوا باسم بديعة، لكن في الأوراق كتب فاطمة، والآن الكل ي
- أسناني يخرج منها دم بشكل دائم، ومن الصعب أن أتحرّز من الدم بصفة دائمة، ورمضان على الأبواب، وسأصومه،