وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغريرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم في الاخشوشان في الحياة وهل الحديث الذي ينسب إلى عمر رضي الله عنه (اخشوشنوا فإن النعم لا تدو
- Fidelity, Missouri
- في بلدنا يُقام أذان المغرب بعد غروب الشمس بـ 18 دقيقة تقريبا، ولديَّ تطبيق يبدأ فيه الأذان حين غروب
- هل يحق للمطلقة حضانة الطفلة ذات الخمسة أشهر؟ علما أن المطلقة تدرس, وأمها موظفة, وأختها تدرس، وستنشغل
- هل يسير النجاسة معفو عنه دائما؟؟