تشير الدراسات العلمية الحديثة إلى وجود رابط وثيق بين النشاط البدني والصحة النفسية، حيث يُظهر الجسم والعقل ارتباطًا متداخلًا ومتنوعًا. يكشف التحليل التفصيلي لهذه العلاقة أن ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية لها تأثير ملحوظ في الحد من القلق والاكتئاب؛ وذلك بسبب إفراز الهرمونات المسكنة للألم مثل الإندورفين، والتي تسهم في رفع مستوى السعادة لدى الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي الزيادة في اللياقة البدنية إلى تحسين الثقة بالنفس والتقدير الذاتي، مما يخفف أيضًا من وطأة القلق والاكتئاب.
كما يساهم النشاط البدني في تحسين الحالة المزاجية العامة للشخص، إذ يشعر الأفراد الذين يتبعون روتينًا منتظمًا بهذه الأنشطة بتحسنٍ في روحانيتهم وسعادتهم نتيجة لزيادة مستويات الدوبامين المنبثقة عن مجهودهم البدني. ومن الجدير ذكره أن الانشغال بأداء نشاط بدني يساعد الأفراد على صرف تركيزهم بعيدًا عن المواقف المثيرة للتوتر والحزن. كذلك تعد ممارسة التمارين الرياضية طريقة فعالة لمواجهة ضغوط الحياة اليومية، حيث تستجيب أجسامنا بصورة مؤقتة لحالات “
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعية- الدائرة الانتخابية لي
- سؤال مهم بالنسبة للحيض. بقدر تذكري أظن أنه لما بدأت تجيئني، وتجيء حوالي اليوم العاشر، ويروح الدم وتب
- أنا سيدة متزوجة وقبل فترة قمت بعمل زراعة أنابيب حتى أحمل وأرزق بولد والحمد لله تم ذلك ولكن قمت بحفظ
- أنا متعب جدا منذ أن بدأت في الالتزام من رمضان الماضي، وأعيش في عذاب، كل يوم نفسي تحدثي بشيء قبيح وبب
- رأيت في الفيس بوك، فتاة كتبت: «أستغرب من بنات تلبسن زيًّا شرعيًّا، أو منتقبة، وتجري وراء الرجال، وتف