النص يبيّن أن “الأحد” إحدى أسماء الله الواردة في القرآن، حيث يُعرَف بـ “الواحد الذي لم يوجد معه آخر”، موضّحاً وحدانية الله تعالى في ذاته وصفاته. وبالنظر إلى أن هذا الاسم يعبر عن التوحيد لله سبحانه وتعالى، يُجوز تسمية الابن بـ “عبد الأحد” كونه معبراً للتقديس والانصياع لله الواحد الإله. النص يشدد على عدم وجود مانع شرعي من هذه التسمية، مشيرًا إلى أنها من الآداب المستحبة عند سُمعت أسماء الله الحسنى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Krautergersheim
- تقدم لأختي شاب ذو خلق وجامعي ويعمل في وظيفة جيدة ولا توجد قرابة بين الأهل، ولكنه مصاب بالسكري النوع
- في سورة المدثر: ذرني ومن خلقت وحيدا ـ كنت أتخيل لها معنى آخر وهو أن الذي يتكلم هنا هو الإنسان الفاسق
- أخذت حقن منع الحمل منذ ثلاثة أشهر مما سبب لي اضطرابا، ففي الشهر الثالث كان عندي نزيف طوال الشهر وكنت
- قبل شهرين ونصف من الآن طلقت زوجتي بالهاتف وذلك عندما جاءني خبر من أحد إخوتي أن زوجتي قالت كلاما وسبت