النص يبيّن أن “الأحد” إحدى أسماء الله الواردة في القرآن، حيث يُعرَف بـ “الواحد الذي لم يوجد معه آخر”، موضّحاً وحدانية الله تعالى في ذاته وصفاته. وبالنظر إلى أن هذا الاسم يعبر عن التوحيد لله سبحانه وتعالى، يُجوز تسمية الابن بـ “عبد الأحد” كونه معبراً للتقديس والانصياع لله الواحد الإله. النص يشدد على عدم وجود مانع شرعي من هذه التسمية، مشيرًا إلى أنها من الآداب المستحبة عند سُمعت أسماء الله الحسنى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ليغوريا (دائرة النواب)
- كنت سألتكم - بارك الله فيكم - عن حكم الجلود المصنعة في بلاد شرق آسيا حيث إنهم - في جُلِّهم -كفار، وذ
- فقد علمت أن المهر المستحب والذي هو من السنة 400 درهم فما مقدار ذلك بعملاتنا المتداولة اليوم، وهل يجو
- أحب أن اطرح على سيادتكم سؤالا يشغلنيفي حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون كم ما بين السماء وا
- هل يمكن للمرأة أن تحتلم عدة مرات في الأسبوع، أو بصفة متقاربة حتى لو لم يكن أسبوعا ؟ وكيف السبيل ل