تتناول الدراسة الشاملة للأرق جوانب مختلفة لهذا الاضطراب الذي يعد واحدًا من أكثر المشاكل الصحية انتشارًا عالميًا. حيث يشير النص إلى أن الأرق يتجلى بصعوبات بدء النوم والاستمرار فيه، مما ينتج عنه شعور مستمر بالإرهاق أثناء اليقظة. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن حوالي ثلث سكان العالم قد مرّوا بتجارب الأرق في مرحلة ما من حياتهم. تنوع أسباب هذه الحالة واسع النطاق، بما في ذلك العوامل المؤقتة المرتبطة بالتوتر وضغوط الحياة اليومية، بالإضافة إلى تلك المزمنة الناجمة عن الشيخوخة والأمراض الجسدية والنفسية واستخدام بعض العقاقير الطبية وسوء عادات النوم وظروف الغرف غير المناسبة للنوم.
بالإضافة إلى التأثير السلبي المحتمل على جودة حياة المصابين بالأرق، فإن له أيضًا تداعيات صحية طويلة المدى محتملة مثل ارتفاع ضغط الدم والسمنة وزيادة احتمالية الإصابة بالاكتئاب. ومع ذلك، هناك عدة خطوات عملية يمكن اتخاذها لتخفيف حدّة الأعراض، منها تنظيم جداول نوم ثابتة وخلق بيئة هادئة ومظلمة بدرجة حرارة مناسبة للغرفة، وتجنب المحفزات قبل ساعات قليلة من موعد النوم، وإدخال تقنيات استرخاء رو
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- هل يجب علي التحجب أمام ابن أخت زوجي الصغير البالغ من العمر 12 أو13 سنة؟
- ما معنى الوصية للتائب من الكبائر، بالاجتهاد في العبادات؟ وكيف يمكنه الجمع بين الاجتهاد في العبادات،
- منذ ثلاث سنوات أجريت عملية تغيير صمام في القلب وفي هذا العام قال لي الطبيب الذي أجرى لي العملية لا ت
- رجل حج هذا العام مفردًا فطاف طواف الإفاضة, ونوى معه طواف الوداع ـ أي: قدم طواف الوداع مع طواف الإفاض
- كما تعلمون أن هناك قدرا محتوما وقدرا معلقا فهل من الممكن أن تغير الصدقة من قدرالإنسان؟