تناقش أزمة الأخلاقيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مجموعة واسعة من القضايا المعقدة الناجمة عن انتشاره الواسع في الحياة اليومية. يشير المؤلف إلى المخاوف الرئيسية مثل خصوصية البيانات، وعدم المساواة الاجتماعية، والمسؤولية الأخلاقية للأجهزة الآلية، فضلاً عن التأثيرات المحتملة لسوق العمل نتيجة الاعتماد الكبير على الروبوتات والأتمتة. إحدى المشاكل الملحة هي التحقق من خلو بيانات تدريب الذكاء الاصطناعي من أي تحيزات محتملة وضمان اتخاذ قرارات عادلة وشفافة بواسطة الأنظمة الآلية. علاوة على ذلك، فإن احتمال فقدان الوظائف بسبب تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يثير جدالات اجتماعية واقتصادية كبيرة. لذلك، يدعو الكاتب إلى الحاجة الماسة لإرساء إطار قانوني واضح ومعايير أخلاقية صارمة لتنظيم تطوير واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بما يحافظ على مصالح البشر ويضمن استدامتها. ويتطلب الأمر تفكيرا معمقا ومتعدد الجوانب يجمع خبراء مختلف المجالات -من العلوم والتكنولوجيا إلى الأخلاق والفلسفة السياسية- لمناقشة آثار هذه الثورة الرقمية الجديدة واتخاذ خطوات نحو مجتمع أكثر عدلا واستدامة باستخدام الذكاء الاصط
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلالية- اكتشفت محادثةعلى هاتف زوجتي بينها وبين شخص آخر كتب لها: أنت تقولين إنك لا تستطعين العيش بدوني ولا بد
- ألفونسو تشاردي
- إذا كان هناك امرأة وأنجبت 3 بنات ولها أخ شقيق متوفى قبلها وأنجب بنتا، ولها 5 أخوات بنات وكل منهم أنج
- شخص عليه قرض إسكان من البنك (إجارة تمليك) بقيمة 40000 لبناء بيت، وبحوزته 2000 دينار من تجارة حصل علي
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "لا جورغ: مجتمع شمال فرنسا الذي يضم أكثر من خمسة آلاف نسمة".