يتسم التعليم العالي في الشرق الأوسط بمجموعة من التحديات التي تُهدد مستقبله، وتتطلب استراتيجيات حازمة لتحقيق تحسن جوهري. يشكل نقص الموارد المالية عائقاً كبيراً أمام البحث العلمي وتحديث البنية التحتية، ما يؤثر سلباً على جودة التعليم. لا تقل أهمية عن ذلك، التفاوت الواضح في جودة التعليم بين الجامعات، حيث تعاني بعضها من نقص الكفاءات والموارد، مقارنة بجامعات أخرى تتمتع بمستوى عالٍ من الجودة. يضاف إلى ذلك، عدم كفاية البنية التحتية المتاحة في العديد من الجامعات، ما يُقيّد قدرة الطلاب على الاستفادة من المرافق الحديثة اللازمة لتعلمهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد عن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أن البر يطيل في الأعمار. ما هو البر؟ و هل يشمل جميع الناس أم
- أبي يرفض أن أعمل وأدرس، وأريد أن أعمل في أوقات الإجازات، وهدفي من العمل هو أنه عندما أنهي دراستي في
- كانت مدة الحيض 5 أيام، وبعد تركيب وسيلة لمنع الحمل زادت المدة إلى عشرة، وممكن يحصل انقطاع للدم في ال
- ما حكم إلقاء درس في المسجد عقب صلاة العصر مباشرة في مكبر الصوت مع وجود جماعة أخرى تصلي ألا يعد ذلك ت
- هل يلزم شرعا في الميقات الاغتسال عند الذهاب للعمرة أو يكتفى بالوضوء فقط؟