يُعدّ التسامح مفتاحاً للسلام النفسي والعيش المشترك، حيث أنه لا يقتصر على الغفران والقبول، بل يشمل أيضاً تأقلمنا مع اختلاف الآراء والثقافات واحترام حقوق الآخرين كبشر. من خلال التسامح، نُبني مجتمعاً متماسكاً يُقدّر تنوعه ويقلل من الصراع العنيف، بدلاً من الانزلاق في دوامة الغضب والكراهية التي تؤثر على الصحة النفسية والجسدية. من منظور إسلامي، تُعدّ الرحمة والتسامح أمراً ضرورياً، والتأقلم مع الآخرين يفتح المجال أمام الحوار البنّاء ويسهم في بناء عالم أكثر عدالة وتعاوناً وازدهارا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 23 عاما وقد خطبني زميل لي في العمل فقد تقدم في شهر فبراير ولكن والدي ووالدتي أصروا على
- أنتم في موقعكم الشرعي تبيجون *مص*الزوج لثدي الزوجة وإن كان فيه حليب، لبن، مع أن هنلك فتوى لا تبيح ال
- هل سامحت عائشة -رضي الله عنها- من تكلم فيها؟
- بسم الله الرحمن الرحيمهل نأثم إذا امتنعنا عن الزواج من بنات عم لنا بسبب ظهور مرض البرص بهن علما أنهن
- قرأت في كتاب: الدار الآخرة وأحوال الموتى، للقرطبي، في بعض الصفحات إنكار القرطبي أن يكون لله سبحان