يُعرّف التعليم المستدام في القرن الحادي والعشرين بأهدافه الهادفة لتعزيز التنمية المستدامة من خلال تزويد الأفراد بمعرفة ومهاراتٍ تُمكّنهم من مواجهة التحديات البيئية والاجتماعية والاقتصادية. يشدد النص على ضرورة تغييرات جذرية في أنظمة التعليم القائمة، مع التركيز على مرونة المناهج الدراسية والأساليب التعليمية لتتواءم مع التغيرات المتسارعة في المجتمع. يُنظر إليه ليس كـ نظام تعليمي جديد فقط، بل كفلسفة تعليمية تُؤسس مجتمعات أكثر استدامة ونزاهة، وتسعى إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، مثل القضاء على الفقر وتحقيق المساواة بين الجنسين.
ومع ذلك، يبرز النص تحديات كثيرة تواجه هذا النهج، من أهمها: الاستثمارات المالية الكبيرة في الموارد والمباني، والتمويلات اللازمة لتدريب المعلمين على الأساليب التعليمية الجديدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ساعدتْ حماتي زوجي في زواجه، وقال إخوته: هذه المساعدة نظير حقك في إرثك من أمّك عند وفاتها، فوافق على
- دفع لي أخي مبلغًا من زكاة ماله؛ ليساعدني على شراء بيت، فأنا أسكن بالأجرة. هل يجوز ذلك؟ أنا أعمل، وزو
- متجر ثريلنج الإلكتروني للقطع الأثرية والمنزلية
- منذ سنوات عندما كنت صغيرا، انطلقت مسابقة إسلامية، فقلت لابن عمي: سأخبرك عن هذه المسابقة، مقابل مبلغ
- ما حكم الشرع في رفض زوجتي إعطاء ابني الرضيع لزيارة جده، وجدته، وإخوتي في بيتهم، خصوصا أنها تصر على ذ