في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شكرا على كل ما تبذلون من جهود من أجلنا وجزاكم الله كل خيرلي أخ تزوج منذ سنة تقريبا وهو يسكن معنا في
- الحاج القارنُ إذا سَعَى بعد طواف عمرته، فهل عليه سَعْيٌ بعد طواف الإفاضة؟ ولماذا؟ لأنني لا أفهم الذي
- سأذهب إلى الجامعة خلال أيام، وأعاني من نزول قطرات بول، وإفرازات، وأظل في الحمام فترة حتى أضمن طهارتي
- أنا شاب في الخامسة عشر من عمري .. وأعاني كثيرا من الشك في نزول المذي وخاصة أثناء دوامي الدراسي فأضطر
- أنا فتاه كنت أعاني من مشكلة التكيس لمدة سبع سنوات، وكانت الدورة الشهرية تتأخر حوالي 6 إلى 7 أشهر، وق