يُطرح موضوع استخدام التكنولوجيا في التعليم الديني كحجر الزاوية للنقاشات الحديثة، إذ يجمع المشاركون على أن التقنيات الحديثة كواقع الافتراضي والألعاب الترفيهية تُعدّ سيفاً ذو حدين.
فبينما يُؤمن البعض بقدرتها على جعل التعليم أكثر جاذبية وسهولة في الحفظ، يخشى آخرون من أنها قد تشتت الطلاب عن الجوهر الحقيقي للتعليم الديني وتقلل من التركيز على المضامين العميقة. يرى كنعان بوزرارة ضرورة استخدام التكنولوجيا بشكل موازن لضمان عدم استغلالها في التأثير على جوهر القيم الإسلامية، في حين تؤكد زليخة العياشي على أهمية الموازنة بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على التعليم التقليدي الذي يبقى هو الأساس لنقل القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال : ما قولكم علماء الإسلام في رجل استلم من أحد الناس أرضاً خيراً إلى المسجد واستلم الرخصة للبنا
- ماذا أفعل عندما أعجز عن التعالج من مرض ما ولا تكون لي حياة بسبب هذا المرض وهناك طريقة واحدة لكي أعيش
- والله ياشيخنا أود أن أسألك سؤالا: أنا منذ أيام كنت مرتاحا وليس بي أي شيء والحمد لله لكن الحين لا أدر
- لدي سؤال حول إعفاء اللحية: هل أنا ملزم بأن أقول بإعفاء لحيتي علما بأني تبت مؤخرا من أشياء كثيرة، وأن
- تمت خطبتي منذ سنوات بموافقة والديّ، مع العلم أن شكل الشاب لم يعجب والدتي، وبعد الخطبة بأيام قليلة، ت