يُجسد تمييز الخيل العربي الأصيل عن المهجن سمةً مُتمثّلةً في الشكل والتركيب الجيني. تتمتع الخيول العربية النقية بميزات فصيلة معينة، كرقبة طويلة وجسم رفيع، وتأتي ميزة “الشخص” على وجهها المميزة، بينما تُعتبر الخيول المهجنة نتيجة تزاوج الأحصنة العربية الأصيلة مع أنواع أخرى لزيادة صفات محددة.
ويُؤكد النص على أن الاختبارات الوراثية الحديثة باستخدام تقنيات علم الوراثة تساعد في تحديد مدى نقاوة الخطوط الدموية، حيث يُعد الحمض النووي مؤشراً أساسياً لفهم التركيب الوراثي لكل حصان، سواء كان أصيلاً أم مهجنًا. ويُؤكّد هذا الاختلاف الجيني على قدرة الخيل العربية الأصيلة الرياضية وتفاعلها مع البيئة مقارنة بالهجينة.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعوديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الحديث: يوم عرفة ترفع جميع الأعمال إلى الله ما عدا المتخاصمين؟
- سألتُ سابقاً عن الموسوس ولم يصلني الجواب، وسؤالي كان عن حكم صلاته إذا خرج الوقت أثناءها، كأن يدخل وق
- جهاز الكمبيوتر المحمول يتضمن كرت شبكة ما يسمى بالواي فاي يعني شبكة لا سلكية تمكن صاحبه من الدخول إلى
- تزوجت من امرأة أخفى عني أهلها عمرَها, وتهربوا من سؤالي لوليها وأمها عن عمرها ما يقرب من أربع مرات, و
- ما هو الحكم في من عاشر بهيمة وهو لا يعرف الحكم؟ وإن صح أن يقتل وتقتل البهيمة. فما ذنب البهيمة؟ وهل ك