في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أعيش تحت نفقة أبي، حاصل على دبلوم الدراسات الجامعية العامة في العلوم الاقتصادية والتدبير (وك
- توجد فتاة تعمل سكرتيرة لمدير مؤسسة وهي متحجبة وتقرأ القرآن الكريم وهذه الفتاة تقول بأنها تعامل المدي
- لا شيء يضاهيك
- لدي صديقة ليبية عمرها الآن 33 عاما تقول لي إن والدتها قبل ما تتزوج من أبيها كانت متزوجة من رجل آخر غ
- أنا أعيش في ولاية متشيغن والمدينة التي أعيش فيها أثبتت أن رمضان يوم الثلاثاء وهي المدينة الوحيدة الت