يُسلط حديث “الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة” الضوء على مكانة الخيل في الإسلام، لا سيما تلك التي تُستخدم في سبيل الله.
يشير الحديث إلى أن نواصي الخيل (شعر الرأس) معقود فيها الخير، وأن كل فعل من فعل الخيل: الأكل والشرب والمشي والتحت، يُكتب لصاحبها أجر. أما الغنيمة فهي النصر على الأعداء وأخذ أموالهم.
ويُبين الحديث أن الخيل المعدة للجهاد في سبيل الله اقترن بها الخير إلى يوم القيامة، وتبقى في سعيها ذلك محققة الأجر والغنيمة.
ويحثّنا الحديث على احترام هذه المخلوقات واعتبارها جزءًا من الخير الذي اقترن بها، من خلال الإشارة إلى أهمية أجزاء الخيل: الذنب (التخلص من الحشرات) والمعارف (دفئ) ونواصيها (معقودة فيها الخير).
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في 19 من عمري، لي أخ أكبر مني تقريبا 7 سنوات، يحترمني كثيرا كأنني أنا الكبير، في يوم من الأي
- لدى أخ يعترض على فتواكم برقم46448 الخاصة بحكم مشاهدة فيلم ألام المسيح لعدم وجود نص يحرم الاستماع لأق
- I'm a Celebrity...Get Me Out of Here! (Australian season 10)
- ما معنى تدفق المني؟ وهل معناه أنه يخرج بشدة من العضو دون تحكم؟.
- أنا شابة أعاني من وجود إفرازات... والحيض قد توقف لدي لفترة طويلة ثم منّذ شهر رأيت أن هذه الإفرازات ع