في التجارة الإسلامية، لا يوجد حدّ محدد للربح، فالتاجر مُباح له بيع بضاعته بأكثر من ثمنها سواءً حالياً أو مؤجلاً. ومع ذلك، يُحتمى على التاجر أن يكون عادلاً وصادقاً في تعامله مع الآخرين، وأن يتجنب الغبن والخداع. يجب عليه الإفصاح عن سعر السلعة للجاهل إذا كانت معروفة في السوق بسعر معين، وذلك لكون المسلم أخو المسلم ولا يجوز ظلمه أو غشه.
يُشجع التاجر المسلم على أن يكون سهلاً سمحاً في بيعه وشرائه، ويراعي حقوق الأخوة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤالان. السؤال الأول: ما حكم استخدام الآلات الموسيقية للدعوة في الغرب؟ السؤال الثاني: هل يمكن أن
- إذا كانت فيه مكالمة هاتفية بين زوجين، والزوج يخير زوجته بين العيش معه أو الطلاق، والزوجة ترغب باستمر
- لامار جاكسون
- ما هو علاج سوء الظن بالآخرين؟ أحياناً تحدثني نفسي بظن السوء بالناس بسبب أفعال فعلوها في السابق، كأن
- بالعربية: مشروبات الكوكب (بلانيت سموثي)