في العصر الجاهلي، استخدم العرب فن السجع في مختلف مجالات حياتهم، وخاصة في الشعر والنثر، حيث كان الكهان والكاهنات يعتمدون عليه لتقريبهم إلى الآلهة أو تنبؤ المستقبل، كما تُجسدت أهمية السجع في التلبيات الدينية الجاهلية التي كانت عبارة عن صيغ مكررة مسجوعة. كما نجد السجع يُوظف في الوصايا للتوجيه والنصح، ويرتقي إلى منزلة فن الخطابة حيث يضفي على الكلام قوةً وجمالًا، و مثالٌ لذلك خطبة قِس بن ساعدة الإيادي التي تُبرز ذلك بوضوح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: هل ثبت أن أويس بن عامر القرني كان صوفيا؛ لأنه كان متواضعا، وكان له طمران مرقعان أحدهما من صو
- نعلم أن من السنة رفع اليدين في الصلاة في أربعة مواضع، فهل هذا ينطبق على ركعات السنة أيضا؟ أم على الف
- دائما يقال: يجب غسل اليدين عند الاستيقاظ من النوم، لأن الشيطان يبيت على اليدين، لكن يوجد حديث فى الب
- (14352) 1987 DK6
- أعمل محاسبا في إحدى الشركات وتوكل إلي في بعض الأحيان مهمة حجز وإصدار تذاكر السفر من وكالات السفر إلا