يتمحور مضمون النص حول “السنة الكبيسة” كرمز للتفاعل المتبادل بين الحسابات الإنسانية ودورة الأرض الطبيعية، حيث يرى صاحب المنشور في السنة الكبيسة أكثر من مجرد ظاهرة طبيعية، بل علامة على التفاعل المعقد بين الإنسان والكون. يشير معالي التازي إلى أن إنسان قادر على التكيف مع الدورات الطبيعية وتحويلها إلى نظام منظم يمكن الاعتماد عليه، وذلك بفضل التقدم العلمي الذي سمح لنا بفهم الزمن والمكان بشكل أفضل.
وفي هذا السياق، يعتبر علم الفلك مفتاحاً لفك شفرات الكون، ويؤكد صاحب المنشور على إحساسنا بالجمال والإبداع الذي تكشفه أسرار الكون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فى فتوى للشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق عن السمسرة أفتى بما يلى:السمسرة كما يعرفها الناس، وهي ال
- ما حكم تكذيب كلام الكاهن؟ فهل فيه شيء؟ فنحن لا نعلم إذا كان الذي يقوله سيحدث أم لا، فلا يعلم الغيب إ
- كانت الوالدة رحمها الله تعطي صدقات من غير علم أحد منا بذلك ولم نعلم بذلك إلا بعد موتها وكذلك كانت تن
- أعمل في معرض للأثاث منذ سنتين في الكويت، صاحب العمل يأتي بالبضاعة من الصين ويقول لي قل إنها أسبانية
- عندي استفسار طالما شغلني، في منطقتنا وعند تبادل الزيارات بين النساء (الأقرباء والأصدقاء) في المناسبا