يتناول هذا المقال التأثير النفسي للألعاب الإلكترونية على الشباب، موضّحًا جوانب إيجابية وسالبة في علاقتهما.
يُسلط الضوء على قدرة الألعاب على تحفيز المهارات الاجتماعية والتفكير الاستراتيجي، وتشجيع الذاكرة وحل المشكلات. لكن الدراسات الحديثة تُشير إلى علاقة بين الإدمان على ألعاب الفيديو واضطرابات القلق والتوتر لدى بعض اللاعبين.
النقاش يبرز الأثر السلبي للإفراط في اللعب، والذي يُؤدي إلى نقص النوم، وتأثيره السيء على التركيز والإنتاجية اليومية، بالإضافة إلى العزلة الاجتماعية. يدرج المقال أيضاً خطر محتوى بعض الألعاب العنيفة أو الغامضة على الشباب، لاسيما إذا لم يتمكنوا من التعامل مع مشاعر الخوف والقسوة التي يعرضونها أثناء اللعب.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبيةيُختتم النص بتأكيد ضرورة إدارة حكيمة لاستخدام الألعاب الإلكترونية، مع التعليم المبكر لأولياء الأمور والشباب حول استخدام الأجهزة بطريقة صحية لخلق بيئة رقمية آمنة ومتوازنة.
- حصل شجار بيني وبين زوجي، وطلقني وهو في حالة غضب، وأرسل لي في نفس اليوم على الواتس اب كلمة: طالق، مرة
- WAGR U class (1903)
- Mr. Carter
- أنا متزوج وعندما أقول لزوجتي إني أريد الزواج، تقول لي حتى أنا أريد زوجا غيرك، فهل يجوز أن تقول هذا ا
- طلقت زوجتي للمرة الثالثة، فأخذت بناتها الكبار ثمانية عشر سنة، وتطالب بنفقة. فهل لها شيء؟ ولمن ولاية