يُسلط هذا المقال الضوء على التحديات التي تواجه الأفراد في تحقيق التوازن بين مسؤوليات العمل والاهتمامات الأسرية، موضّحاً أن الزمن قد تغير وأصبح الضغط العملي أكبر مما يؤثر على الوقت المخصص للأسرة. ويشير إلى مشكلة استخدام التقنيات الرقمية التي تُسبب الانشغال الذهني المستمر بالعمل حتى في وقت الراحة مع العائلة. يقدم النص مجموعة من الممارسات الناجحة لتحقيق التوازن، مثل تحديد الأولويات ووضع جدول زمني واضح والتخطيط الجيد بالإضافة إلى التواصل المفتوح مع الزملاء والعائلة. ويختتم المقال بتأكيد الفوائد الإيجابية لتطبيق استراتيجيات التوازن على الصحة النفسية، الروابط الأسرية والإنتاجية العملية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفطرت في رمضان2007 ، 12يوما بسبب المرض ولم أقضها إلى الآن. مع العلم أني صمت في شوال 5 أيام تطوعا، وق
- أرض الموت
- Tatiana (singer)
- لدينا إمام يفرض نفسه على الناس، وعندما يقوم من الركوع يقول «سمع الله لمن حمده يارب»، وتحدث معه كثيرو
- عندي سؤالان فأرجو الرد من سيادتكم.. أنا أقبض راتب كل شهر وأعرف أن كل حول إخرج الزكاة لكني لا يتبقى م