يُسلط هذا المقال الضوء على التحديات التي تواجه الأفراد في تحقيق التوازن بين مسؤوليات العمل والاهتمامات الأسرية، موضّحاً أن الزمن قد تغير وأصبح الضغط العملي أكبر مما يؤثر على الوقت المخصص للأسرة. ويشير إلى مشكلة استخدام التقنيات الرقمية التي تُسبب الانشغال الذهني المستمر بالعمل حتى في وقت الراحة مع العائلة. يقدم النص مجموعة من الممارسات الناجحة لتحقيق التوازن، مثل تحديد الأولويات ووضع جدول زمني واضح والتخطيط الجيد بالإضافة إلى التواصل المفتوح مع الزملاء والعائلة. ويختتم المقال بتأكيد الفوائد الإيجابية لتطبيق استراتيجيات التوازن على الصحة النفسية، الروابط الأسرية والإنتاجية العملية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتب رجل تفويضا لزوجته لتتولى هي تزويج ابنتهما ، فهل يصح تزويج المرأة نفسها أو تزويج غيرها؟ فإن كان ي
- عندي زوجتان: الأولى لي منها ولد عمره ست سنوات، وبنت عمرها ثلاث سنوات، أما الزوجة الثانية فقد كانت زو
- أنا أعاني من مشكلة فعند ما أمارس حياتي الطبيعية كقيادة السيارة مثلا ألاحظ أحيانا انتصاب القضيب بشدةو
- موامبي
- سطا شاب على منزل جاره فألجأه إلى قتله، فما حكم هذا الشاب؟.