يشير النص إلى أن الفرق بين السبع الموبقات والكبائر يكمن في درجة الخطورة وتبعات ارتكاب كل منها. تُعرّف الموبقات بأنها “المهلكات التي تسبب الهلَكَة لصاحبها”، مُمثَّلة بسبع ذنوب محرّمات أوردت في حديث أبي هريرة، مثل الشرك والقتل وأكل الربا. أما الكبائر فهي الذنوب التي يُوعّد بها القرآن والسنة باللعن، أو التوعُد بالنار، أو غضب الله -تعالى- أو حدٍّ من الحدود، وتشمل الموبقات السبع بالإضافة إلى ذنوب أخرى مثل عقوق الوالدين وقول الزور.
يُبيِّن النص أن الكبائر أكثر عدداً من الموبقات، وأن كل موبقات كبائر، وليست كل كبائر موبقات، وذلك لأن بعض الكبائر قد لا تنطوي على نفس درجة الخطورة التي تُميّز الموبقات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم كتابة :(إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِي ) بالياء هكذا، وليس بالكسرة (تفضحون)؟
- كنت أصلي الشفع والوتر ثلاث ركعات متتالية بتشهد واحد فقط في الركعة الأخيرة ثم جاء أحد المصلين ليصلي خ
- شكرا لك سيدي حول المواضيع ذات الأهمية لدي سؤال لك : أنا شاب 29 سنة، وأريد الزواج ولكن أنا بحاجة إلى
- رأي الشرع والسنة النبوية في هدم المقابر الإسلامية، إذا كانت هذه المقبرة داخل المدينة وتتوسع المدينة
- Karma (character)