تناقش المحادثة عبر الإنترنت بين مجموعة متنوعة من الأفراد قضية إعادة صياغة قصص المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على أهمية تسليط الضوء على “القصص التي لم تُروى” – تلك المرتبطة بالأصوات المهمشة والمفقودة. تؤكد أنيسة القرشي على حاجة مجتمعنا لتقديم صوت لهذه الأصوات الخفية، بينما يؤيد نور الدين القفصي استراتيجيتها باستخدام الوسائط الرقمية كوسيلة لتحقيق الشفافية. ومع ذلك، يحذر كنعان المراكشي من مخاطر الانزلاق نحو أجندات سياسية عند التعامل مع المنظمات غير الحكومية (NGOs)، مما يدعو إلى رقابة دقيقة لأهدافها. يقترح أيمن الهاشمي الالتزام الجماعي بالشفافية لحماية مصالح الجميع. تضيف مي العامري وجهة نظر نقدية، حيث ترى أنه بالإضافة إلى الشفافية، يتعين على الجمهور أيضًا ممارسة المزيد من السيطرة والتوجيه فيما يتعلق بأولويات وأهداف NGOs. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يكمن في الاعتقاد بأن سرد القصص التقليدية يحتاج إلى تحديث يشمل أصواتًا غالبًا ما يتم تجاهلها، وهو أمر يمكن تحقيقه فقط من خلال نهج شامل ومتوازن يعطي الأولوية للشعب والمساءلة والشفافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافة- عمري 39 سنة، وغير متزوجة، أعمل عملا جيدا، وأعيش مع أهلي بخير، والحمد لله. المشكلة هي نظرة الأقارب وا
- والدي مصاب بالزهايمر، وجدتي ـ أم والدي ـ توفيت وأخي المسؤول عن توزيع إرث جدتي بما أن والدي لا يعلم،
- تزوجت رجلا اعتنق الإسلام وبعد فترة بدأت معاملة أهله لي تأخذ منحى سيئا ولكنه لم يفعل لي شيئا لإيقاف ذ
- أنا متزوجة وأذهب كثيرا لأمي وأبي، أبي دائما يكره زوجي وكان زوجي يتحمل هذا في أول الزواج لكن بعد مرور
- Ned, Kentucky