يؤكد النص على وجود نعيم خاص لكل من الرجال والنساء في الجنة، مشيرًا إلى أن هذا التمييز يرتكز على “الفروق الطبيعية” بين الجنسين. فأما الرجال، فيكافأون بوجود “الحور العين”، ما يُنظر إليه كبضعةً من الرفاهية التي تناسب طبيعتهم المحمودة بالافعال. أما النساء، فيكمن نعيمهنّ في إمكانية الاستمتاع بأشياء أخرى تتناسب مع طبيعتها الحساسة المتمثلة في “المشاعر والملاطفة”. ويتبنى النص منظورًا أن هذا التمييز جزء من “حكم الله العادل” و يوصي القراء بالرضا بما قسمه الله لهم من الخير، بدلًا من تتمنّيات ما ليس لهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل مندوبا لدى شركة عقارات ولديها قطعة أرض وبها بعض الحفريات، وقبل استلامي للعمل بالشركة كان المقاو
- أنا شاب من المغرب متزوج ولدي طفل في ربيعه الثاني ـ والحمد لله ـ أعمل في قطاع الطاقة وراتبي جيد ولله
- مانتوا، يوتا
- لماذا قطعت يد نسيبة المازنية؟ ومن هو الصحابي الذي رد استهزاء المرأة التي عابت عليها بسبب قطع يدها؟
- دمتم في حفظ الله إخوتي الكرام، وحفظكم الله بحفظه، ونفع بكم خلقه، ورزقكم حسن الختام. موضوعي متمثل في