الكورتيزول، الذي يعرف بهرمون التوتر، يلعب دوراً حاسماً في الاستجابة للضغوط الجسدية والعاطفية. ومع ذلك، يمكن أن يكون لإنتاجه المفرط آثار ضارة على الصحة النفسية. وفقاً للنص، يرتبط ارتفاع مستويات الكورتيزول لفترة طويلة بمقاومة الكورتيزول، وهي حالة تنطوي على مجموعة من المشكلات الصحية العقلية والجسدية.
من الناحية النفسية، يمكن أن يؤدي الإفراط في إنتاج الكورتيزول إلى الاكتئاب واضطرابات القلق المختلفة واضطراب فرط نشاط حركة الفم وأشكال أخرى من الاضطرابات العصبية والنفسية. دراسات عديدة أشارت إلى وجود علاقة قوية بين زيادة مستويات الكورتيزول لدى المصابين بالاكتئاب مقارنة بالأفراد الأصحاء نفسيا.
بالإضافة إلى الآثار النفسية، تحمل مقاومة الكورتيزول تأثيرات جسدية خطيرة أيضا. فمشاكل النوم هي واحدة من أكثر المضاعفات شيوعا، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون أصلا من مشاكل نوم أساسية. كذلك، يمكن أن يؤدي إطلاق زائد لكورتيزول إلى زيادة الوزن والأمراض المرتبطة بالوزن بسبب تقليل حساسية الإنسولين وعدم توازن عمليات الأيض. بالإضافة
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيا- Itteville
- (9647) 1995 UM8
- أنا أرملة لدي خمس أطفال يصرف لهم راتب تقاعدي من عمل والدهم يرحمه الله المشكلة أننى قدأكون مسرفة أحيا
- أقوم بشراء بسكويت شكله دائري، ومرسوم عليه صورة معبرة، عبارة عن عينين وأنف وفم بحيث تعطي تعبير الشخص
- لو عق الابن أبويه، ومات على ذلك، لكنه كان زاهدًا، كثير الصيام، والصلاة، والصدقة، والقيام، والذكر، وق