يتناول المقال تحديات تعليم القراءة والكتابة للكبار، ويركز على أهمية هذه المهارة في التنمية المحلية. يقدم النص استراتيجيتين فعاليتين: الأولى تعتمد على تعلم الحروف ثم تكوين الكلمات، والثانية تبدأ بالكلمات وتنتقل إلى الأحرف. تشرح الطريقة الثانية مبدأ البدء بالكلمة ونطقها ببطء مع الإشارة إلى أماكن النطق، ثم تحليل الكلمة وتقسيمها إلى أحرف وتهجئتها. يسلط المقال الضوء على ضرورة صبر المعلم وتوفير بيئة تعليمية محفزة لمساعدة المتعلمين على اكتساب مهارات القراءة والكتابة الأساسية وتحسين مستوياتهم التعليمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي حول المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال هل يوجد نص قرآني بذلك أو حول ذلك
- يخرج مني البول بدون أن أشعر فماذا أفعل في وضوئي وملابسي فأنا لا أستطيع أن أبدل ملابسي كلما وجدت آثار
- أنا فتاة مخطوبة لشاب كنت أحسبه على خير، حدثت مشاكل بيننا وخلافات، وأبي مسافر، وعلم بهذه المشاكل، وأم
- الحرب العالمية الثانية حسب البلد
- الحضور إلى أعراس إسلامية التي يسمع فيها أشرطة أناشيد دينية. ما هو الحكم؟