قصيدة زهير بن أبي سلمى “سئمت تكاليف الحياة” تُعكس معاناة الإنسان عبر العصور من خلال تجارب الشاعر الخاصة. يُجسد الشاعر يأساً قلبيّاً و همماً كبيراً بسبب متاعب الحياة المتواصلة، التي تبدو لا تنتهي. يستخدم زهير صور قوية ليعبر عن ضجر روحه واستياءه تجاه الصعوبات اليومية، مُبدياً شعوره بالوحشة والتعاسة اللتي تُكاد تدفعه إلى التخلي عن الدنيا. يصور العالم حوله كمرآة لعصبيته المحبطة، حيث يرى الفوضى والفراغ أكثر من الجمال. رغم تشاؤمه الواضح، يحافظ زهير على بصيص أمل ضعيف، مُؤمنًا بأن هناك احتمالية لتحسين الأمور أو انتهاء الأحزان يوماً ما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بفضل الله أنا مؤمن وليس عندي شك بذلك، لكنني عندما آتي ﻷتصور عذاب جهنم أو نعيم الجنة ورؤية النبي صلى
- قمت بشحط سيارة خلال جري لعربة تسوق، ولأني كنت متأخرا عن صلاة العشاء لم أنتظر أو أبحث عن صاحب السيارة
- حدث نقاش بيني وزوجي، وأثناء الحديث علا صوتي وكنت عصبية، فقال لي: «ترفعين صوتك لتطلقيني» وحين سألته،
- شخص يضره عصاة، لهم نفوذ، وتسببوا في مرض روحي له، والشخص يخشى على نفسه منهم. الشخص قال أدعية، وأذكارا
- حججت العام الماضي، ونظرا لبعد مكان الإقامة عن منى، كنت أضطر لتحقيق المبيت في الشارع بجوار الجمرات، و