يُحذّر حديث “إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث” من خطر سوء الظنّ، حيث يعتبر أشد كذباً من الكلام الواضح. يُفسَّر الحديث بأنّ الظنّ هو الإدراك الذهني الشيءَ مع ترجيحه وقد يكون مع اليقين، ويؤدي إلى الفرقة بين المسلمين بسبب التهمات اللاحقة بالبُعد عن الأدلة.
يهدف الحديث أيضًا إلى حثّ المسلم على الأخوة والتراحم بتجنب التجسس والتحسس من الناس وتتبع عوراتهم، ولذلك يوصي النبي – صلى الله عليه وسلم – بمنع خطبة الرجل على خطبة أخيه إلا إذا امتنع الخاطب الأول. ويسلط الضوء على أهمية حسن الظنّ، م除اً بعض الحالات التي تبيح سوء الظن تجاه أعداء الإسلام أو الذين يُظهرون العداوة بشكل واضح.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو رأي الدين في ارتداء المرأة البنطلون فأنا شابة محجبة أي أغطي كامل جسدي ماعدا وجهي وكفي وأحياناً
- قدمت كمرافق مع زوجتي التي تعمل مدرسة وعملت في أحد المكاتب براتب زهيد وبعد فترة أغلق المكتب وجلست بدو
- من هي ثانية مرضعة للرسول صلى الله عليه وسلم؟
- ما حكم سفر المرأة برفقة نساء إلى بيت خالتها لحضور زفاف ابنة خالتها، حيث إنها إن لم تسافر فستبقى في ا
- إمام مسجد قبل كل صلاة يأمر المصلين بما يلي: استووا اعتدلوا ومن نسي منكم إغلاق هاتفه (أي النقال) فليغ