وفقًا للنص المقدم، يُسمح للمحرم بالتغطية بالجاكيت أو العباءة للتدفئة في حالة البرد، بشرط ألا يلبسهما كالعادة. هذا يعني أنه يمكن للمحرم استخدام الجاكيت أو العباءة كغطاء، ولكن ليس كملابس عادية. إذا كان الجاكيت هو الخيار الوحيد للتدفئة، فلا حرج في لبسه، ولكن يجب على المحرم دفع الفدية. الفدية هي ذبح شاة أو صيام ثلاثة أيام أو إطعام ستة مساكين، وذلك بناءً على حديث ابن عمر رضي الله عنهما، حيث نهى النبي صلى الله عليه وسلم المحرم عن لبس أشياء معينة وأباح ما سواها. هذا يعني أن المحرم يمكنه استخدام الجاكيت أو العباءة كوسيلة للتدفئة، ولكن يجب عليه اتباع القواعد الشرعية المتعلقة بالإحرام.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في مواهب الجليل أن من خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم، تطليق مرغوبته. أليس هذا كلاما غير جيد في
- متجر الدولار (دولار تري)
- ما حكم خروج الزوج ليلا مع أصدقائه إلى الشيشة، ولعب الشدة -الورق- للتسلية، سواء كان لساعة واحدة أو أك
- تعرفت على امرأة نصرانية منفصلة عن زوجها منذ 5سنوات وأسلمت بحمد الله. السؤال: كيف يمكنني أن أتزوجها و
- ميري سور شير