يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المختصر للمقالة باللغة العربية الفصحى يمكن أن يكون: "أخوات غوردون في ملاكمة عام ١٩٠١".
- أنا أصلي والحمدلله ولكن أسب أحيانا عندما ألقي أصحابي ولكن هل الوضوء يمسح ذلك السب؟ جزاكم الله خيرا.
- أنا مريض بالقسطرة، حيث أقوم بإدخالها من السرة كل ثلاث ساعات أو أربع؛ لإخراج البول. وفي يوم من الأيام
- David Penington
- هناك شركة وسيطة تمكنك من كراء مساحات إعلانية, وتتوسط لك لدى آلاف المواقع العالمية؛ لتمكنك من كراء مس