من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لبس الملابس الرياضية لفرق أوربية من دون القصد بالتشبه بهم لأن هذا الزي يمثل الفريق ولا يمثل
- إلى الآن لم أتوصل إلى ما أريد، فأنا لم أفهم معنى: بان منه حرفان أو أكثر ـ وأنا وصفت لكم ما كان يحدث
- لديّ بعض الأسئلة حول تعدد الزوجات: 1) كيف يعدل الرجل بين زوجاته؟ وهل العدل يقتصر على المبيت فقط؟ وهل
- دينيز بارملي لاعبة تايكوندو أسترالية
- مالكوم هيل