وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التعامل ببطاقة فيزا سامبا يعتبر حرامًا حتى لو كان العميل متأكداً من سداد المبلغ للبنك في الوقت المحدد. السبب الرئيسي لذلك هو أن البنك يقرض العميل مقابل فائدة، وهي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا، بالإضافة إلى فائدة أخرى قد تحصل عند التأخر في السداد. حتى لو كان العميل متأكداً من السداد في الوقت المحدد، فإن هذا لا يغير من حقيقة أن العميل يلتزم بالربا إذا تأخر عن السداد، وهذا التزام محرم. لذلك، يعتبر التعامل بهذه البطاقة حراماً، بغض النظر عن الظروف أو الثقة في السداد في الوقت المحدد. هذا الحكم مستمد من مبدأ تحريم الربا في الإسلام، والذي يشمل جميع أشكال الفوائد والزيادات غير المشروعة في المعاملات المالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة تعرفت على أسر مسيحية وهم عرب مسيحيون وأريد أن أعرف ما حكم ذلك مع العلم أن العلاقة بيني وبين
- Robert Alford (American football)
- أرجو توضيح حكم الشرع في تأجير المساكن في المصيف فهل يعتبر هذا المال حلالاً أم حراما؟ علماً بأنني أقو
- أريد أن أسأل سيادتكم عن رسم الآيات القرآنية على الزجاج أو اللوحات وتعليقها على الجدران أو بيعها هل ه
- فليب ريفرز