خاتمة إذاعة المدرسة هذه تعكس احترام واعتزاز تامين الطلاب بمعلميهم. تُستخدم اللغة الحماسية والصور الفنية لوصف المعلم “شمعة ذابت” التي قدمت كل ما لديها من أجل التوجيه والتعليم، مٌقارنًا بـ”مرشد وقائد” يرشد نحو “سبيل المعرفة والنور”. لا تتوقف عبارات الشكر على الجهود التعليمية فقط بل تمتد إلى تضحياتهم وحرصهم على خلق شخصيات متميزة، إذ يُوصف بأنه “أبو حانيا وأما رحوم”، ويُؤكد النص قيمة المعلم في بناء الأمم وتقدمها عبر “علمنا كيف ننير بالعلم كل مكان”. ترى الخاتمة أن رسالة المعلم هي إشراق لمعرفة العالم وترياق لجهل الإنسان، مبيّنة دورهم في رسم المسار الصحيح للبشرية.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية المغربية : زرفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: رجل اشترى بيتاً بأموال حرام لأن مصدر المال كان من بيع المخدرات، وبعد ذلك قام ببيع البيت واستف
- سادتي المشايخ - سيدي رئيس لجنة الإفتاء- دمتم لنا ورعاكم الله لي ساداتي هذا الإشكال وهو أني متزوج وقد
- أخذت قرضًا ووضعته في البنك، وكنت أصرف منه للمعيشة -المأكل، والمشرب، والملبس- خلال ثلاث سنوات، إلى أن
- نحن مجموعة من الأصدقاء يحصل أن نلتقي أحيانا على وجبة عشاء نشترك في دفع تكاليفها أو يتطوع أحدنا بذلك،
- Abdul Latif Rashid