رحلة الفنان ميحد حمد رحلة فنية تُجسد التحدى والإنجاز، حيث ولد شغفه بالفن في بيئته الصحراوية الغنية، ليتحول إلى أحد رواد الحركة الفنية المعاصرة في الخليج العربي. بدأ حياته كمحاضر جامعي للفنون الجميلة، قبل أن يختار ممارسة الرسم والنحت والتجريب بص fervor وحيوية. على الرغم من النكسات المبكرة التي واجهها، واعتراف متقطع لأعماله داخل وخارج البلاد، ظل ميحد حمد مُصرًّا على حبّه للفن.
حقق أعماله نجاحاً كبيراً، لُاقت إعجاب نقاد الفن المحلي والعالمي، فكان من رواد الحركة الفنية الحديثة في منطقتنا العربية. ويُعتبر ميحد حمد رمزاً للتحدي والصمود الذي يُمكن أن يحقق أحلام المرء وطموحه.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل توفي وترك زوجة وأربعة أولاد ذكور وبنتا واحدة، فكم تبلغ حصة كل واحد منهم؟ وجزاكم الله خيراً.
- أفتوني في أمري مأجورين، ما معنى قول المزي ـ رحمه الله ـ (وقد وقع لنا بدلا عاليا) أو (وقع لنا منه دلا
- لقد قال بعض العلماء مثل الشيخ ابن باز أن من أخر صلاة عمدا حتى أدركته الصلاة التي تليها فإنه يعد في ح
- أريد أن أعرف رأي الإمام أبي حنيفة في مصافحة النساء؟ وجزاكم الله خيرا .
- أريد فتوى عن التصوير الفوتوغرافي، فقد استدنت بمبلغ 200 ألف ريال من البنك، وعملت ستوديو تصوير وتعثر م