رحلة الفنان ميحد حمد رحلة فنية تُجسد التحدى والإنجاز، حيث ولد شغفه بالفن في بيئته الصحراوية الغنية، ليتحول إلى أحد رواد الحركة الفنية المعاصرة في الخليج العربي. بدأ حياته كمحاضر جامعي للفنون الجميلة، قبل أن يختار ممارسة الرسم والنحت والتجريب بص fervor وحيوية. على الرغم من النكسات المبكرة التي واجهها، واعتراف متقطع لأعماله داخل وخارج البلاد، ظل ميحد حمد مُصرًّا على حبّه للفن.
حقق أعماله نجاحاً كبيراً، لُاقت إعجاب نقاد الفن المحلي والعالمي، فكان من رواد الحركة الفنية الحديثة في منطقتنا العربية. ويُعتبر ميحد حمد رمزاً للتحدي والصمود الذي يُمكن أن يحقق أحلام المرء وطموحه.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغرب