تناولت مسألة “زكاة الذهب الملبوس” بشكل مفصل في النص، حيث أكد أغلبية الفقهاء من الشافعية والمالكية والحنابلة أنه ليس هناك ضرورة لإخراج الزكاة من الذهب المستخدم للأغراض الشخصية كاللباس والتزين. وقد وضع هؤلاء الفقهاء عدة شروط لهذا الحكم، منها أن يكون الذهب مباحاً للاستخدام وأن يتم ارتداؤه بقصد اللبس وليس للاحتفاظ به. أما بالنسبة للحنفية، فهم يرون وجوب الزكاة حتى لو كان الذهب مستخدماً للباس أو الاحتفاظ الشخصي بسبب اعتقادهم بأن الأصل في الذهب هو النمو والاستثمار. ويعتمد رأي الحنفية على حديث عبد الله بن عمر وعائشة رضوان الله عليهما والذي يشير إلى أهمية أداء زكاة جميع أنواع الذهب بغض النظر عن استخداماته. ومع ذلك، يجب العلم بأن الأحكام قد تتغير بحسب السياق الخاص لكل حالة فردية.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Cygnet Health Care
- كما تعلمون بأن اشتراك المجد يبلغ 1800 ريال، وأنا ليس لدي استطاعة في توفير هذا المبلغ فنصحني أحد الإخ
- Eupogonesthes
- أشعر أن دراسة وتدريس الأدب الغربي لمؤلفين غير مسلمين بهدف جمع المال والجاه وحبا في هذا الأدب لا يجوز
- عندي سؤال: أبحث عن أناس في النت يبحثون عن كوافيرات من بلدي، وعندما أجدهن أبحث مرة أخرى عن بنات من بل