تنسب سورة الطارق إلى قصة حدثت أثناء وجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم برفقة عمه أبي طالب. وفقًا للنص، بينما كان أبو طالب يتناول الطعام مع الرسول، لاحظ ظهور نجم مشرق بشكل غير اعتيادي، مما أدى إلى شعوره بالقلق والخوف. استشار الرسول حول هذه الظاهرة الغريبة، فرد عليه بأن ذلك النجم هو “الطارق”، وهي علامة من علامات قدرة الله وعظمته. وقد ذكر النص أن الله أنزل الآيات المتعلقة بسورة الطارق نتيجة لهذا الحدث الخاص. تؤكد هذه الحادثة على قوة إيمان الصحابة المبكرة وقبولهم للأحداث خارقة الطبيعة باعتبارها دليلاً على رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن يضع المدرس سؤالًا في الحصة، ومن يجيب عنه يأخذ درجة في الاختبار؟
- ما حكم من توضأ ثم لبس جوربين تحت الكعبين وصلى بهما؟
- يا أخي أنا قرأت كل الفتاوى السابقة التي أرسلتها لي و لكن لا أعرف حتى الآن ماذا أفعل أرجوك اقرأ جيدا
- بيرناردو أوليفيرا رامي السهام البرازيلي
- الحمد لله، أبلغ من العمر أربعين سنة، وقد التزمت بأداء الصلاة، والحمد لله، منذ سنين، لكن منذ حوالي خم