تنسب سورة الطارق إلى قصة حدثت أثناء وجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم برفقة عمه أبي طالب. وفقًا للنص، بينما كان أبو طالب يتناول الطعام مع الرسول، لاحظ ظهور نجم مشرق بشكل غير اعتيادي، مما أدى إلى شعوره بالقلق والخوف. استشار الرسول حول هذه الظاهرة الغريبة، فرد عليه بأن ذلك النجم هو “الطارق”، وهي علامة من علامات قدرة الله وعظمته. وقد ذكر النص أن الله أنزل الآيات المتعلقة بسورة الطارق نتيجة لهذا الحدث الخاص. تؤكد هذه الحادثة على قوة إيمان الصحابة المبكرة وقبولهم للأحداث خارقة الطبيعة باعتبارها دليلاً على رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة، وحامل. وعندما تحصل مشاكل بيني وبين زوجي، لا ينام في غرفته الزوجية. هل يجوز هذا أم لا يجو
- رادو لازار لاعب كرة الماء الروماني الأولمبي
- قال رسول صلى الله عليه وسلم: الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتم
- إنّني مواطن عربي مسلم مقيم في كندا متزوج ولي ولدان أكبرهما في الرابعة من العمر. أودّ تربيتهما تربية
- ريتشارد شايس