في سجود الشكر، يختص المسلم بالقول بما يحمله من التسبيح والدعاء. ويقوم بلفظ “سبحان ربي الأعلى” الذي يُقال في سجود الصلاة، ثم يتوجه بدعاءه بما يرغب، مثالاً: “اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت”، يتواصل الدعاء بتشكر لله على الخلق والقدرة، ويوضح “سجد وجهي للذي خلقه وصوّره، وشق سمعه وبصره”. يشبه هذا السجود سجود التلاوة خارج الصلاة، ويحمل المسلم حرية الدعاء وشكره بالطريقة التي يراها مناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله أنا مصاب بسلس البول ، وقد تعافيت بعض الشيء وصار البول ينقطع بعد التبول بحوالي نصف الساعة ب
- نود افتتاح مطعم، مع جلسات داخلية وخارجية، وسنقوم بتعليق لائحة لجلسات الأفراد، ولائحة لجلسات العوائل،
- سيفتون، نيوزيلندا
- هل يمكن للقمر بأن يرى ناقصاً مرئياً مشرقاً حتى رؤيته بعد غروب الشمس مباشرة حق، كم ساعة بعد اجتماع ال
- رهاكوفوروس روبرتينجري