يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل هنا عن الحملة العسكرية التي شنها العدو الصهيوني الأخيرة على قطاع غزة، حيث كان العدو الصهيوني يق
- السلام عليكمما هو حكم فتح مواقع الألعاب على النت؟هل هي من الفتن والشهوات التى يجب الابتعاد عنها؟
- مايفيو، ميسوري
- بسم الله الرحمن الرحيم اعمل مدير فرع لشركة سياحي، أقوم باستقبال و تسفير الأفواج السياحية وأقوم بتنظي
- أرجو إفتائى فى الاشتراك في مثل هذه المواقع, هل الربح منها حلال أم حرام، علماً بأنني من السودان حيث ه